القارئ العيون الكوشي





القارئ العيون الكوشي | ورش عن نافع


هو من كبار القراء المغاربة للقرآن الكريم.
ولد العيون الكوشي بمدينة آسفي سنة 1967م، و حفظ القرآن و عمره لا يتجاوز تسع سنوات. تابع بعد ذلك دراسته بشعبة الآداب العصرية إلى أن نال شهادة البكالوريا.
العيون الكوشي هو حاليا قارئ السورة بمسجد "الأندلس" في حي أناسي بمدينة الدار البيضاء.



نترككم مع الاستماع والتحميل :

اسم السورة إستمع لصوت المقرئ ملف التحميل
تــم بـحـمـد الله
سورة : الفاتحة
سورة : البقرة
سورة : آل عمران
سورة : النساء
سورة : المائدة
سورة : الأنعام
سورة : الأعراف
سورة : الأنفال
سورة : التوبة
سورة : يونس
سورة : هود
سورة : يوسف
سورة : الرعد
سورة : إبراهيم
سورة : الحجر
سورة : النحل
سورة : الإسراء
سورة : الكهف
سورة : مريم
سورة : طه
سورة : الأنبياء
سورة : الحج
سورة : المؤمنون
سورة : النّور
سورة : الفرقان
سورة : الفرقان
سورة : النّمل
سورة : القصص
سورة : العنكبوت
سورة : الرّوم
سورة : لقمان
سورة : السجدة
سورة : الأحزاب
سورة : الأحزاب
سورة : فاطر
سورة : يس
سورة : الصافات
سورة : ص
سورة : الزمر
سورة : غافر
سورة : فصّلت
سورة : الشورى
سورة : الزخرف
سورة : الدّخان
سورة : الجاثية
سورة : الأحقاف
سورة : محمد
سورة : الفتح
سورة : الحجرات
سورة : ق
سورة : الذاريات
سورة : الطور
سورة : النجم
سورة : القمر
سورة : الرحمن
سورة : الواقعة
سورة : الحديد
سورة : المجادلة
سورة : الحشر
سورة : الممتحنة
سورة : الصف
سورة : الجمعة
سورة : المنافقون
سورة : التغابن
سورة : الطلاق
سورة : التحريم
سورة : الملك
سورة : القلم
سورة : الحاقة
سورة : المعارج
سورة : نوح
سورة : الجن
سورة : المزّمّل
سورة : المدّثر
سورة : القيامة
سورة : الإنسان
سورة : المرسلات
سورة : النبأ
سورة : النازعات
سورة : عبس
سورة : التكوير
سورة : الإنفطار
سورة : المطفّفين
سورة : الإنشقاق
سورة : البروج
سورة : الطارق
سورة : الأعلى
سورة : الغاشية
سورة : الفجر
سورة : البلد
سورة : الشمس
سورة : الليل
سورة : الضحى
سورة : الشرح
سورة : التين
سورة : العلق
سورة : القدر
سورة : البينة
سورة : الزلزلة
سورة : العاديات
سورة : القارعة
سورة : التكاثر
سورة : العصر
سورة : الهمزة
سورة : الفيل
سورة : قريش
سورة : الماعون
سورة : الكوثر
سورة : الكافرون
سورة : النصر
سورة : المسد
سورة : الإخلاص
سورة : الفلق
سورة : النّاس


دعواتكم لنا في ظهر الغيب


ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.